سارع فريق "union of moroccain hackers" او الذي ينضوي تحت لوائه هاكرز مغاربة في مقتبل العمر إلى شن حرب إلكترونية ضروس ضد مواقع تابعة للدولة العبرية فيما يعتبر ردا على الغارات الاسرائيلية يومي 6 و 7 نونبر عام 2010. على جنوب قطاع غزة حتى وان لم يسفر عن اي اصابات.
فريق اتحاد الهاكرز المغاربة الذي سبق واستهدف أكثر من 1840 موقعا إلكترونيا إسرائيليا أيام شن الدولة الصهيونية عملية أمطار الصيف على القطاع المنكوب في سنة 2009
وعن حصيلة هذا الهجوم الإلكتروني أورد الهاكرز المغاربة أسماء عدد من المواقع الإسرائيلية التي أكدوا تمكنهم من تدميرها مثل موقع وزارة الدفاع ووزارة الاسكان إضافة إلى شركات وأبناك ومنتديات ومواقع أخرى تعود ملكيتها إلى مؤسسات صهيونية
منظمة الهكرز هته التي تترك على كل موقع أو منتدى مخترق من قبلها صورا للمجاهدين بفلسطين وصورا للعلم المغربي اضافة الى تلغيمهم للمواقع مما يصعب عملية اصلاحه كما يقولون.
يذكر أن حملة الهاكرز المغربية تأتي في سياق تنسيق بين فرق الهكر الاخرى لشن هجمات موحدة حيث أن التنسيق سكون بين فرق كل من الدول : إيران وتركيا والجزائر وباكستان كما اوردوا في تقرير على موقعهم، إضافة إلى هاكرز من باقي دول من العالم مناصرين للقضية الفلسطينية، سارعوا إلى شن حملة إلكترونية لا تضاهيها وحشية الحملة العسكرية التي تشنها إسرائيل على سكان قطاع غزة الذي انتقل من وصفه بالقطاع المحاصر إلى القطاع المنكوب،.
في نفس السياق فقد لقي الجهاد الإلكتروني ترحيبا من قبل لجنة الفتوى بالأزهر الشريف التي كانت قد أفتت بجواز استخدام التكنولوجيا الحديثة في الهجوم على المواقع الإسرائيلية والأمريكية والمواقع التي تسيء للإسلام والمسلمين وتدميرها، وكذلك الرد عليها؛ باعتبار أن ذلك نوع من أنواع الجهاد المعاصر.
فريق اتحاد الهاكرز المغاربة الذي سبق واستهدف أكثر من 1840 موقعا إلكترونيا إسرائيليا أيام شن الدولة الصهيونية عملية أمطار الصيف على القطاع المنكوب في سنة 2009
وعن حصيلة هذا الهجوم الإلكتروني أورد الهاكرز المغاربة أسماء عدد من المواقع الإسرائيلية التي أكدوا تمكنهم من تدميرها مثل موقع وزارة الدفاع ووزارة الاسكان إضافة إلى شركات وأبناك ومنتديات ومواقع أخرى تعود ملكيتها إلى مؤسسات صهيونية
منظمة الهكرز هته التي تترك على كل موقع أو منتدى مخترق من قبلها صورا للمجاهدين بفلسطين وصورا للعلم المغربي اضافة الى تلغيمهم للمواقع مما يصعب عملية اصلاحه كما يقولون.
يذكر أن حملة الهاكرز المغربية تأتي في سياق تنسيق بين فرق الهكر الاخرى لشن هجمات موحدة حيث أن التنسيق سكون بين فرق كل من الدول : إيران وتركيا والجزائر وباكستان كما اوردوا في تقرير على موقعهم، إضافة إلى هاكرز من باقي دول من العالم مناصرين للقضية الفلسطينية، سارعوا إلى شن حملة إلكترونية لا تضاهيها وحشية الحملة العسكرية التي تشنها إسرائيل على سكان قطاع غزة الذي انتقل من وصفه بالقطاع المحاصر إلى القطاع المنكوب،.
في نفس السياق فقد لقي الجهاد الإلكتروني ترحيبا من قبل لجنة الفتوى بالأزهر الشريف التي كانت قد أفتت بجواز استخدام التكنولوجيا الحديثة في الهجوم على المواقع الإسرائيلية والأمريكية والمواقع التي تسيء للإسلام والمسلمين وتدميرها، وكذلك الرد عليها؛ باعتبار أن ذلك نوع من أنواع الجهاد المعاصر.
You can Copy this post providing to mention the source : فريق اتحاد الهكرز المغاربة union of moroccain hackers يعود بعد غياب طويل | مدونة ميزوهاك
Add Your Comment Via Facebook :